رجال تونس الثوار ثاروا بوجه الظلم والعار
حملوا رايات القوه والاصرار بوجه رئيسهم المخلوع الغدار
صمدوا لاتمام الانتصار وما خافوا من النار
همهم مش الصغار والكبار همهم الجميع يعيش حياة الاخيار
اما رجال مصر الاحرار الي ما خافوا من الاخطار
ثايرين بوجه رئيسهم صاحب الظلم والاشرار وبوجه الفقر والاحتقار
بعددهم قطعوا الانهار وصلوا البحار والاغوار
قوادهم شعبهم الابرار همهم التقدم والازدهار
اما رجالنا رجال فلسطين الي ما سكتوا من الثمانية والاربعين
الله ينصرهم على الظالمين ويرجعلنا بلادنا في اسرع حين
حملوا رايات القوه والاصرار بوجه رئيسهم المخلوع الغدار
صمدوا لاتمام الانتصار وما خافوا من النار
همهم مش الصغار والكبار همهم الجميع يعيش حياة الاخيار
اما رجال مصر الاحرار الي ما خافوا من الاخطار
ثايرين بوجه رئيسهم صاحب الظلم والاشرار وبوجه الفقر والاحتقار
بعددهم قطعوا الانهار وصلوا البحار والاغوار
قوادهم شعبهم الابرار همهم التقدم والازدهار
اما رجالنا رجال فلسطين الي ما سكتوا من الثمانية والاربعين
الله ينصرهم على الظالمين ويرجعلنا بلادنا في اسرع حين
------
بقلم الشاعر: انس محمد عثمان